الأحد، 9 نوفمبر 2025

يالؤلؤاً قد صان عفتها الخمار 
بين  و بينكِ حُجُب الفَخار 
يا لؤلؤة زاد العفاف بريقها 
وهدي الكتاب يُظلها ظِل المحار
من كان مثلك لا يُعاب حيائُها 
وهل الشموس تُعاب في وضح النهار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق