السبت، 15 نوفمبر 2025

يَسْكُنُ قلوبنا حُبٌّ وشوقٌ كبيرٌ لِهادينا مُحمدٍ عليه أَفضل الصلاة وأَتمُّ التسليم، وكم نغْبِطُ من كُحِلتْ أَعينهم برؤياه ﷺ وصُحبته، وإِنَّ ممَّا يُطْفِئُ ما بِنا من شوقٍ له ﷺ وحنين كثرةُ الصلاة والسلام عليه ﷺ كلَّ حِينٍ  وخاصةً الليلة وغداً، فبهذا وردَ الأَثر صلُّوا عليه ﷺ.

..د.وفاءالحمدان..
https://t.co/bGAKUYHo6f

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق