•
يَسْكُنُ قلوبنا حُبٌّ وشوقٌ كبيرٌ لِهادينا مُحمدٍ عليه أَفضل الصلاة وأَتمُّ التسليم، وكم نغْبِطُ من كُحِلتْ أَعينهم برؤياه ﷺ وصُحبته، وإِنَّ ممَّا يُطْفِئُ ما بِنا من شوقٍ له ﷺ وحنين كثرةُ الصلاة والسلام عليه ﷺ كلَّ حِينٍ وخاصةً الليلة وغداً، فبهذا وردَ الأَثر صلُّوا عليه ﷺ.
..د.وفاءالحمدان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق