•
لم يكن #ملهم_العالم ﷺ فظًا قاسيًا، ولا غليظًا جافيًا،
بل كان رحمة وسلامًا، وبرًّا وحنانًا،
فالحلم يُطلب منه،
والجود يُتعلم من سيرته،
والعفو يُؤخذ من ديوانه،
وصدق الله سُبحانه:
"وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ"
صلّوا عليه وسلّموا تسليما ﷺ
..د.عائض القرني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق