الجمعة، 26 مايو 2017

■رمضان 1438


عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الجَنَّةِ ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ ، وَسُلْسِلَتِ الشَّيَاطِينُ )
رواه البخاري  ، ومسلم .
وفي رواية لمسلم:
( وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ) .

قناة إحياء السنة
http://cutt.us/8AV7e

الأحد، 21 مايو 2017

■شهر رمضان

‏شهر رمضان فرصة لإصلاح الحال مع القُرآن، بإنزاله المحل الذي ينبغي له، في القلوب خشية، وفي العقول تدبراً، وفي الألسن تلاوة، وفي الجوارح عملاً.

‏شهرُ رمضان فرصة لجهاد النفس ، ومقاومة نزغات الهوىٰ والشيطان ، فلا تَسْترقها شهوة ، ولا تُفسدها معصية ، بل تُحيط بها الحسنات من كلِّ الجهات.

‏اللهم رُدّنا إليك رداً جميلاً ، وأعنا على مجاهدة أنفسنا بكرة وأصيلاً، واجعل لنا من لَّدُنك سلطاناً نصيراً ؛ لنفوز برضاك فوزاً كبيراً.(آمين).

#د.وفاء الحمدان #


قناة
نرحل ويبقى الأثر
http://cutt.us/WQPtD

➖

■ التقوى. .

قال ابن القيم:
التَّقوى حقيقتُها: العمل بطاعة الله إيمانًا واحتسابًا أمرًا ونهيًا، فيفعل ما أمر اللهُ به إيمانًا بالأمر وتصديقًا بوعده، ويترك ما نهى اللهُ عنه إيمانًا بالنهي وخوفًا من وعيده،

■قال طَلْق بن حبيب: "إذا وقعَت الفتنةُ فأطفئوها بالتقوى"،
قالوا: وما التقوى؟ قال: "أن تعمل بطاعة اللهِ على نورٍ من الله ترجو ثوابَ الله، وأن تتركَ معصية الله على نورٍ من الله تخاف عقاب الله"، وهذا من أحسن ما قيل في حدِّ التقوى؛ فإن كلَّ عمل لا بد له من مبدأ وغاية، فلا يكون العمل طاعةً وقربة حتى يكون مبدؤُه محض الإيمان، وغايتُه ثواب الله وابتغاء مرضاته، وهو الاحتساب.

قناة
نرحل ويبقى الأثر
http://cutt.us/WQPtD

➖

الأربعاء، 17 مايو 2017

■ الفقه الأكبر والأصغر. .

قَــالَ الشَّـيخ عَبدُ الرزَّاق البَدْر -  حفظه الله ...
الفقه في الدين يتناول الفقه الأكبر والأصغر؛
  أما الأكبر : فهو الاعتقاد والتوحيد الذي عليه قيام دين الله تبارك وتعالى،
  وأما الأصغر :  فهو العبادات بأنواعها فرضها ونفلها .
● وقول النبي صلى الله عليه وسلم:

« من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين »

   يتناول هذين الفقهين معا،

•• فمن علامة إرادة الله سبحانه وتعالى بعبده الخير أن يوفقه للفقه في الدين عقيدة ، وفي الدين عبادة وتقربًا إلى الله سبحانه وتعالى .

قناة
نرحل ويبقى الأثر
http://cutt.us/WQPtD

➖

الخميس، 11 مايو 2017

■هذا يوم الجمعه



من لم يجد في يوم الجمعة فرصةً لكي يلم شعث قلبه الذي تفرق في أيام الأسبوع، فمتى يجده؟!

‏حرمانٌ -وربي- أن يكون هذا اليوم كغيره من الأيام!

‏يوم الجمعة عند أهل القلوب الحية، فرصة للتزود من الآخرة، ومحاسبة النفس، وإصلاح القلب بالإقبال على ما تيسر من التعبد، فهل حالنا كذلك؟

‏يوم الجمعة فرصة للتفرغ ـ ولو لساعةـ من هموم الدنيا، والانقطاع قليلاً عن الناس، ومحاسبة النفس، والتفتيش عن أدوائها التي تتراكم حتى تفسد القلب، وتظلم معها الروح.

#د.عمر المقبل #

قناة
نرحل ويبقى الأثر
http://cutt.us/WQPtD

➖