•
تصغر الدنيا في القَلبِ..
ويقلّ التعلقُ بمطالِبها..
كلّما كان العَبد أكثرعِبادةً لله؛ لاسيماإن كان حظٌ من صلاةِ الليل، ووردٌمن القرآن في يومِه،وكان لِسانهُ رطبًامن ذكرالله،وعلى قدرِ الاستكثار من هذه الأعمال وغَيرها من الصَّالحات ؛تعظُم الآخرة في القلب، وتصغر الدنيا فيه.
..أحمد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق