السبت، 14 يونيو 2025

تصغر الدنيا في القَلبِ..
 ويقلّ التعلقُ بمطالِبها..
 كلّما كان العَبد أكثرعِبادةً لله؛ لاسيماإن كان حظٌ من صلاةِ الليل، ووردٌمن القرآن في يومِه،وكان لِسانهُ رطبًامن ذكرالله،وعلى قدرِ الاستكثار من هذه الأعمال وغَيرها من الصَّالحات ؛تعظُم الآخرة في القلب، وتصغر الدنيا فيه.
..‏أحمد الحميد..
https://t.me/alfrdosmtlbi

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق