الأربعاء، 24 أغسطس 2022

من رام الحياة الرغيدة...

‏من رام الحياة الرغيدة فعليه بالقرآن
ومن طلب الريادة الأكيدة فعليه بالقرآن
ومن أراد الدنيا فعليه بالقرآن
ومن أراد الآخرة فعليه بالقرآن
ومن رامهما فعليه القرآن
القرآن.. نعمة من الله لا تضاهيها نعمة
ولا توازيها منّة

فعلينا شكرها بإدامة النظر فيه
بتلاوته
بالتغني فيه ..بتدبره ..بالعمل به
..
‏وفي ‎..القرآن ..سلوةُ كلّ محزون..
ووُجدُ كلّ مكلوم..
وأَمَانُ كلّ خائف..
ومبتغى كلّ فاقد..

       ..د.سعيدالنمارنة..
 http://cutt.us/WQPtD
➖

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق