الاثنين، 8 سبتمبر 2025

‏هذا سعيد للقائك، وذاك سعيد لفراقك!
لا تَقلق.. الأهم أن تكون مصدر سعادة.

  ..د.فواز اللعبون..
https://h1.nu/1cVm5

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق