•
واللهِ لا نقْدِرُ علىٰ أَنْ نبْلُغَ حقَّ نبِّيّنا مُحمدٍ ﷺ أَبداً، ولو كان لنا أَلفُ لسانٍ نُصلِّي بها كلَّها عليه ﷺ، لكن حسْبُنا أَن نسْتمسكَ بهديهِ ﷺ في أَمْرهِ كلِّه، وأَن نسْتكْثرَ من الصَّلاة والسَّلام عليه -في كلِّ وقتٍ وحالٍ وحين- صلاةً لا نفادَ لها ولا اِنْقِطاع ﷺ.
..د.وفاءالحمدان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق