الخميس، 11 سبتمبر 2025

واللهِ لا نقْدِرُ علىٰ أَنْ نبْلُغَ حقَّ نبِّيّنا مُحمدٍ ﷺ أَبداً، ولو كان لنا أَلفُ لسانٍ نُصلِّي بها كلَّها عليه ﷺ، لكن حسْبُنا أَن نسْتمسكَ بهديهِ ﷺ في أَمْرهِ كلِّه، وأَن نسْتكْثرَ من الصَّلاة والسَّلام عليه -في كلِّ وقتٍ وحالٍ وحين- صلاةً لا نفادَ لها ولا اِنْقِطاع ﷺ.

    ..د.وفاءالحمدان..
https://h1.nu/18qfi

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق