الجمعة، 2 مايو 2025

المعرفة بالمعبود، والتَّصديق بالموعود، تحملان على العمل، فبقدر معرفتنا بالله، ووثوقنا بالجزاء الذي آتاه، تتسابق نفوسنا إلى امتثال أمره واجتناب نهيه، فمن ضعف عمله فلينظر إلى شأنه فيهما، وليُحرِّك ركابهما إليهما.

  ..د.صالح العصيمي..
is.gd/S3oXsH

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق