الاثنين، 12 مايو 2025


من أعظم نعم الله على العبد أن يرفع له بين العالمين ذكرَه ويعلي قدرَه، ولهذا خصَّ أنبياءه ورسله من ذلك بما ليس لغيرهم.
وأتباع الرسل لهم نصيب من ذلك بحسب ميراثهم من طاعتهم ومتابعتهم، وكل من خالفهم فاته من ذلك بحسب مخالفتهم ومعصيتهم.

..إبن القيم-رحمه الله..
is.gd/S3oXsH

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق