•
من أعظم نعم الله على العبد أن يرفع له بين العالمين ذكرَه ويعلي قدرَه، ولهذا خصَّ أنبياءه ورسله من ذلك بما ليس لغيرهم.
وأتباع الرسل لهم نصيب من ذلك بحسب ميراثهم من طاعتهم ومتابعتهم، وكل من خالفهم فاته من ذلك بحسب مخالفتهم ومعصيتهم.
..إبن القيم-رحمه الله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق