• أَمَا تأْسُرك صنائع المعروف، التي تُبْذلُ إِليك ممن عرفتَ، وممن لم تعرفْ؟ لا شك بلىٰ، إِذاً كيف هو شعورك -وأَنت على يقينٍ- بأَن لا أَحدَ أَحسنَ إِليك من إِحسانه ﷺ ، و إِفضاله عليك؛ لذا من باب شكره ﷺ على ما بلغَ وتكبَّدَ أَكْثِرْ ثم أَكْثِرْ من الصلاة عليه ﷺ، ولن تبلغَ شكره ﷺ.. ..د.وفاء الحمدان.. t.me/Aamn232
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق