الأربعاء، 27 أبريل 2016

■محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم■


أعظم نعمه أنعم الله تعالى بها على أمة محمد صلى الله عليه وسلم
أن بعث فيها رسوله الكريم محمداً عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .ليخرجهم من الظلمات إلى النور. 
فقام بهذه المهمه حير قيام وادى ماارسله الله تعالى به على التمام . والكمال. 
فما ترك خيراً إلا دل الأمة عليه . ورغبها فيه . وماترك شرا إلا حذرها منه . ونهاها عنه،
صلوات الله وسلامه وبركاته عليه.

•وكان التوفيق حليف صحابته الكرام رضي الله عنهم وارضاهم ، إذ اختارهم الله تعالى لصحبته . وشرف ابصارهم في الحياة الدنيا بالنظر إلى طلعته ، ومتع أسماعهم بسماع حديثه الشريف من فمه الشريف صلوات الله وسلامه عليه. .
فتلقوا عنه القرآن ، وكل ماصدر عنه
صلى الله عليه وسلم.
من قول .أو فعل .أو تقرير. وادوه إلى من بعدهم على التمام والكمال .
فصاروا بذلك أسبق الناس إلى كل خير .وأفضل هذه الأمه التي هي خير الأمم ٠
وحازوا قصب السبق في حفظ سنة النبي ﷺ ووعيها وتبليغها .وماذاك إلا لأنهم عرفوا منزلة هذه السنه في الدين .
فإنها..
إحدى الوحيين اللذين قام عليهما دين الإسلام ..
وهي البيان لمعاني القرآن العظيم 
وهي المحجة البيضاء التي من سلكها نجا .ومن زاغ عنها هلك.

قناة .إحياء السنة
http://cutt.us/8AV7e

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق