السبت، 30 أبريل 2016

‏لايبلى خافق في جوفه القرآن، ولاشيء يُفسح النور في مضائق المتعبين كتلاوته؛ هو سِقايتك ونبع الحياة إن جفّ رمقُ العيش....

هناك تعليق واحد:

  1. ‏"إنا وجدناه صابراً نعم العبد إنه أواب"

    ‏ماأجمل أن يراك ربك تتقلب في بلاء طال عليك ثم تحمده صابراً محتسباً لتظفر بثناء الله عليك ‏"نعم العبد":)

    ردحذف