السبت، 30 يناير 2016

البوح ....

‏الـبَـوْحُ نـوعـان:

بَوْحٌ يَتْلُوه انْكِسار، وهو بَوْحُك لِلخَلائق.
بَوْحٌ يَتْلُوه انْـتِـصار، وهو بَوْحُك لِلخالـق.

هناك 6 تعليقات:

  1. قال رسول الله:
    "سلوا الله العفو والعافية ، فإن أحداً لم يعط بعد اليقين خيراً من العافية"
    صحيح الجامع

    ردحذف
  2. ‏لا تسخر من الذي يذكره الناس بسوء ، بأن تقول عنه "موضع شبهة" ؛ فـ "محمد ﷺ" ؛ قيل عنه ساحر ومجنون ، ولكنه كان عند الله حبيباً .

    ردحذف
  3. ‏لا تسخر من المنبوذ من قومه بأن تقول عنه "عديم قيمة" ؛ فـ "إبراهيم عليه السلام" كان منبوذاً في قومه ؛ ولكنه كان عند الله خليلاً .

    ردحذف
  4. ‏لا تسخر من مفلس بعد غناه بأن تقول عنه "سفيه فاشل" ؛ فـ "أيوب عليه السلام" أفلس بعد غناه ، ولكنه كان عند الله نبياً .

    ردحذف
  5. ‏لا تسخر من وضيع المهنه بأن تقول عنه "قليل شأن" ؛ فـ "لقمان" كان نجاراً أو خياطاً أو راعياً ، ولكنه كان عند الله حكيماً .

    ردحذف
  6. سُئل الامام احمدبن حنبل:
    أين نجد العافيه؟
    فرد قائلاً : تسعة أعشار العافية في التغافل عن الزلات ..
    ثم قال : بل هي العافية كلها..”
    التسَإمُح ليسَ مَكرمةً نُقدمُهَا للإخَريِن ... بِقدْر ما هِيَ وصْفَة لِراحَة القَلبِ نقدمُها لانفسُنا ..”
    سئل أحدالسلف كيف استقامت أحوالكم؟
    فقال: كنا نأتي المستحَبّات كأنها واجبات ونترك المكروهات كأنها محرّمات بهذا استقامت أحوالنا.” قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: "عليكم بذكر الله؛ فإنَّه شفاء، وإيَّاكم وذكرَ الناس فإنه داء".

    ردحذف