الخميس، 31 ديسمبر 2015

اسماء الله الحسنى وصفاته العلى.


🔻
بحسب معرفة العبد بربه وطاعته له، يكون إيمانه وتقواه، وتعظيمه لربه، ومحبته له وخشيته وخوفه ورجاؤه؛ فمن كان بالله أعرف...
- كان منه أخوف-
■قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾
وبحسب معرفة العبد بربه وطاعته له، يكون ذكره لربه وشكره له وصبره وتوكله ورضاه.
وبحسب معرفة العبد بربه وطاعته له، يكون هناؤه وطمأنينته وسعادته في الدنيا والآخرة.
وبحسب معرفة العبد بربه وطاعته له، يكون حفظه وعزه وغناه.
➖➖➖➖➖

هناك تعليق واحد:

  1. 📝|
    |

    ■قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-

    إنَّ أشرف وصف للإنسان
    أن يكون عبداً للّه، لا عبدا لهواه ،
    إذا سمع أمر ربّه قال: سمعنا وأطعنا،
    وإذا سمع نهيه قال: سمعنا وتجنبنا،
    وإذا سمع خبراً قال: سمعنا وصدقنا وقبلنا.
    ➖➖➖➖

    ردحذف