الأربعاء، 18 نوفمبر 2015

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.

💎

قال سبحانه:

" وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها " [النحل: ١٨]

يرتبط حبّك وتعلّقك بأحد على قدر رؤيتك لحاجتك إليه أولاً ، ثم لنعمته وعطائه لك ثانيا .. وإذا تأملت هذين السببين أدركت تفاوت حب الناس لله .. فليس كل الناس يدركون مدى حاجتهم لله ، والذين يدركون هم درجات ..
وليس كل الناس يدركون عظيم نعمة الله عليهم ، والذين يدركون هم درجات .*

ربّ ارزقنا شكر نعمتك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق