عَن النَّوَّاسِ بنِ سَمعانَ رضيَ اللَّه عنهُ قال : سمِعتُ رسول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ :
«يُؤْتى يوْمَ القِيامةِ بالْقُرْآنِ وَأَهْلِهِ الذِين كانُوا يعْمَلُونَ بِهِ في الدُّنيَا تَقدُمهُ سورة البقَرَةِ وَآل عِمرَانَ ،
تحَاجَّانِ عَنْ صاحِبِهِمَا »
رواه مسلم
✉
ردحذفلو سألت أي مسلم : أتؤمن بأن القرآن هدى ، ونور ، ورحمة ، وشفاء ، وحياة للقلب ؟ لأجابك ـ و بلا تردد ـ : نعم ! ولكنك تأسف إذا علمت أن الكثير من المسلمين لا يعرف القرآن إلا في رمضان ]
! فهو كمن يعلن استغنائه عن هدى الله ، ونوره ، ورحمته ، وشفائه ، وحياة قلبه أحد عشر شهرا !