الأربعاء، 28 أكتوبر 2015

الراحه.


لا تأوي الراحَة إليك
إلابعد عناقكَ الصّعب
وركوبك مراكب الجدّ

ومن شقّ للرحمن دروبه ستُزهر وإن طالت و تخضرّ
ولو بعد حين.....

هناك تعليق واحد:

  1. يارب ما ظننت بك إلا خيرًا و ما جزيتني لحسن ظني إلا كل خير ، الحمد لله حمداً كثيرًا لا يفِي عطاياك .

    ردحذف