•
من جاهد نفسه على الدوام
أن يفتتح يومه بالقرآن -وإن قل- فهو سائر في طريق الموفقين أهل الله وخاصته.
وينبغي أن يلزم نفسه بذلك كما يلزمها بالدواء الذي فيه شفاؤه وعافيته.
قال ابن تيمية-رحمه الله
قراءة القرآن أول النهار بعد الفجر أفضل من قراءته آخره،
وكان ذلك لقوله تعالى:(إن قرآن الفجر كان مشهودا).
..د. عبد العزيز الشايع..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق