•
إِنَّ برهان تقوىٰ
القلوب لِربِّها شُكرهُ على المحابِّ والمسارِّ، والتفكرُ في أَلطافه زمانَ وقوع المضارِّ؛ لذا لا يُنسينا كَشْفُ البلاء كيف لَطَفَ بِنا سُبحانه -في حينه-وأَعانَ، وكم كان فيه من النِعم والحِكم البالغات، فياليتنا نفقهُ هذا المعنىٰ؛ حتىٰ نزداد لله شُكراً وإِليه فقراً.
..د.وفاء الحمدان..
•
http://cutt.us/yDFoD
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق