■ والله لقد شغل القرآنُ أهله حتى نسوا هذه الدنيا، وكفاهم الله همّها وغمّها، القرآن إذا أحببته صِدق المحبّة شُغِلتَ به. ■
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق