✉|
|
العلم بالله تعالى هو أحد أركان الإيمان.. وهو أصلها ومابعدها تبع لها
وليس الإيمان مجرد قول القائل: (آمنت بالله )
من غيرعلم بالله ! بل إن حقيقة الإيمان أن يعرف الرب الذي يؤمن به ويجب عليه أن يبذل جهده في معرفة أسمائه وصفاته حتى يبلغ درجة اليقين . وبحسب علم العبد بربه تكون درجة إيمانه فكلما ازداد معرفة بربه ازداد إيمانه ...
■والطريق الشرعي للعلم بالله وأسمائه وصفاته هو تدبر القرآن والسنة وفهم ماجاء فيهما .
••••••••••••••••••••
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق