✍ من أحسن ختام ليلته في الموتة الصغرى( النوم) سيحسن الله له ختامه في الموتة الكبرى؛ لأن الجزاء من جنس العمل. ••••••••••••••••••••••
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق