القرآنٌ مُسَامَرَتُهُ حياة، وإتباعه نجاة، واقتفاؤه صلاح، واتباعه فلاح والعمل به نجاح، قارئُه ينتظر الرحمات، ويرتقب البركات، وكل حرف بعشر حسنات، يبهر العقل، ويرفع الجهل، وهو فصل ليس بالهزل، حُسنُ نظام، وجميل إحكام، ودقّة انسجام،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق