ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم،
ودستور أُمة،
ومنهج حياة،
ومشروع حضارة،
ومُنطلق دعوة،
ووثيقة إصلاح،
وحلّ لمشكلات البشرية،
وشفاء لأسقام الإنسانية، وعمارة للسّرائر، وهدى للناس، وبشرى للمؤمنين، ودعوة للعالَم، وغيث لأهل الأرض،
((كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ))،
عندما يكون كتاب الله هو الرفيق للإنسان منذ نعومة أظفاره يكون الخير مصاحباً له ولا بد.. فبالقرآن يحوز الانسان خيري الدنيا والآخرة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق