ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﻣﺴﺮاﺕ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺗﺒﺘﻬﺞ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﻓﻜﻴﻒ ﺇﺫﺍ ﻛﻨّﺎ ﺃﻓﻮﺍﺟًﺎ ﻋﻨﺪ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﺠﻨّﺔ ﻧﻨﺘﻈﺮﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ؟ ﻳﺎﺭﺏ ﺑﻠّﻐﻨﺎ ﺍﻟﻔﺮﺩﻭﺱ ﺑﺮﺣﻤﺘﻚ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق