ليس الخوف أن يحرمك الله وأنت تطيعه
إنما الخوف أن يعطيك الله وأنت تعصيه..
﴿سنستدرجهم من حيث لايعلمون وأملي لهم إِن كيدي متين﴾
----
﴿وكلهم آتيه يوم القيامة فردًا﴾
بيننا وبين الله لقاء خاص،
سيحاسبنا فيه على كل صغيرة وكبيره.
موقف عظيم يستحق الإستعداد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق