•
ولي خالقٌ كاشفٌ حيرتي
أبوحُ لهُ وهْوَ بي أعلَمُ
أُنادِيهِ «يا رَبِّ» في وحدتي
فيَمتدُّ لي في المَدَى سُلّمُ
فأصعدُ والنورُ في وِجهتي
ويَنفتحُ المَدخَلُ الأعظمُ
وأسألُهُ أمنيَاتي التي
تَطاوَلَ بي وعدُها الأَقدمُ
وأَهبِطُ مُتَّشِحاً فرحتي
وثغري بإشراقِهِ يَبسِمُ
..د.فواز اللعبون..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق