الجمعة، 10 أكتوبر 2025

الكثير يؤجّل السعادة حسب ظروفه، وكأن السعادة شيء مخبوء قادم من عالم الغيب،
الكثير ينتظر سعادته عند تخرّجه، أو زواجه أو بناء منزله أو نجاح أبنائه حتّى يموت وهو ينتظر هذا المفقود الذي يُسمى بالسعادة،
اسعد من الآن، عش في كل مرحلة ما يُناسبها من السعادة،
السعادة قرارك أنت،
 قرّر أن تسعد وسوف تسعد،
تسعد بنسيان الماضي، وترك المستقبل، والعيش في حدود اليوم،
بطهارة القلب، والسلام الداخلي، وحُسن التعامل مع الناس

..د.عائض القرني..
https://h1.nu/1cVm5

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق