الأربعاء، 6 أغسطس 2025

‏حين تحفظ جزء عم كمثال ثم تلازمة ليلاً ونهاراً ، في بيتك ، ومسجدك ، وطريق سفرك، لن تتخيّل كم الحسنات والأجور التي تنالها من جهة ، والبركات التي تنالها من ملازمتك لكتاب الله تعالى من جهة أخرى، فكيف لو اتسع حفظك وزاد تدبرك وكثرت تلاوتك؟!

    ..د.مشعل الفلاحي..
https://t.me/az0z0500

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق