الأربعاء، 23 أبريل 2025


مثِّل في نفسك عند بعض زللك كيف يُؤمر بك إلى النار التي لا طاقة لمخلوق بها، وتصوَّر نفاد اللذَّة وبقاء العار والعذاب.

تَفْنى اللَّذاذَةُ مِمَّنْ نالَ شَهْوَتَهُ
مِنَ الحَرامِ ويَبْقى الإثْمُ والعارُ

تَبْقى عَواقِبُ سُوءٍ فِي مَغَبَّتِها
لَا خَيْرَ فِي لَذَّةٍ مِن بَعْدِها النّارُ

  ..ابن الجوزي -رحمه الله..

https://t.me/az0z0500

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق