• أيها العبد انظر بعين فِكْرِكَ وعقلك، هل تجد سبيلًا لخلاص مِثلك مع إقامته على فعلك؟ .. أين اعتبارك بانطلاق أسلافك، أين فِكْرِكَ في فراق أُلافِكَ، متى تنتقل على قبيح خلافك؟!
أيقظنا الله وإياكم من هذه الرقدة، وذكَّرنا الموت وما يأتي بعده، وألهمنا شكره على النِّعم وحمده، إنه كريم لا يُرَدُّ عبْدهُ.