الثلاثاء، 11 مارس 2025

• وأنت في إلحاحك بمثابة الطفل يطلب ما يؤذيه فيمنع رفقاً به. وإن كان لصلاح دينك فربما كانت المصلحة تأخيره، أو كان صلاح الدين بعدمه. وفي الجملة تدبير الحق عز وجل لك خير من تدبيرك، وقد يمنعك ما تهوى ابتلاء ليبلو صبرك. فأره الصبر الجميل تر عن قرب ما يسر. ..إبن الجوزي-رحمه الله.. https://t.me/alfrdosmtlbi

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق