الاثنين، 17 أكتوبر 2022

القرآن رصيد ..

‏قد تجرّك الدُّنيا بأسمائها وزخرفها ومراتبها وشهرتها عن
 " القرآن " بعيداً ..
كل ما أنت فيه يمضي دون رجوع ، 
والقرآن ..رصيد تجده أمامك
..
إن كان العُلماء المشتغلونَ بالعلم وتعلمه وتعليمه رأوا أنه قد فاتهم حظُّ مِن القرآن كان بمقدورهم تحصيله لو توقفوا لأجله قليلاً ... فكيف بأصحاب الدُّنيا ..!!
..
‏يا أهل القرآن .. 
اهنأوا فقد هُديتم لأكمل العطايا وأجمل الحظوظ ، وأكبر المكاسب ،

قِفوا ببابِ الشكر تعبداً .. لتروا نعيم الزيادة..
..
اللهم ..لاتحرمنا رتب الصالحين ..

     ..الشيخ -أحمد المغيري..

https://t.me/az0z0500

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق