الاثنين، 5 سبتمبر 2022

هذه الأمنية..


من ذا الذي لا يتمنىٰ أَن يرقىٰ في أَعلىٰ مراتب العبودية، ويكون عبداً للهِ ربانياً؟!
هذه الأُمنية غايتنا،وغاية وجودنا، ولا سبيل إِليها إِلاَّ بالوسيلة التى أَمر الله بها (فاعْلمْ أَنَّهُ لا إِله إِلاَّ الله)
هذا هو طريقُ نوالُ هذه الأُمنية، اِعْرِفْ ربَّك تكن له أَعبد، ومنه أَقرب.


           ..د.وفاء الحمدان..
http://cutt.us/yDFoD

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق