الأحد، 14 فبراير 2016

قال الشيخ/ عبدالرزاق البدر ...حفظه الله

📮|
|

( إن الفقه في أسماء الله الحسنى بابٌ شريف من العلم؛ بل هو الفقه الأكبر، وهو يدخل دخولًا أوليًّا ومقدَّمًا في قوله صل الله عليه وسلم : [من يُرد اللهُ به خيرًا؛ يفقِّهه في الدِّين]متفق عليه.

وهو أشرفُ ما صُرفت فيه الأنفاس، وخير ما سَعى في تحصيله ونيله أولو النُّهى والرشاد؛ بل هو الغاية التي تَسابَق إليها المتسابِقون، والنهاية التي تَنافَس فيها المتنافسون، وهو عماد السير إلى الله، والمدخل القويم لنَيل مَحابِّه ورضاه، والصراط المستقيم لكلِّ مَن أحبَّه اللهُ واجتباه....
 🔻
كتاب: "فقه الأسماء الحسنى ....

لمؤلفه: فضيلة الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر -حفظهما الله-
〰〰〰

هناك تعليقان (2):

  1. يتبين أن العلم بالله، هو العقيدة الصحيحة المبنية على معرفة الله تعالى وهي بلا شك أفضل العلوم على الإطلاق، وبها يصلح القلب الذي يصلح بصلاحه سائر الجوارح.
    ----

    ردحذف
  2. اللهم اعنا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

    ردحذف