• لا يُنافي أَن تستقبلَ شهرَ رمضان.. اِسْتقبالَ الفَرِح المُسْتبشرِ بقدومه، أَن تستقبله-أَيضاً-بروح الصائم المُودِّع؛ لأَنَّك إِن اِسْتقبلته بهذه الروح، اِسْتقبلتهُ بالتوبة النَّصوح من غير تسويفٍ ولا تأْخير، فأَحْسنتَ الصلاة والصيام، وصُحبة القُرآن، والصالح من الأَعمال، حتىٰ الخِتام. ..د.وفاء الحمدان.. telegram.me/mn1406
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق