•
إِلىٰ الباحثين.. عن راحة القلب، وذهابِ الكرب.
إِلىٰ الراغبين.. في طمأْنينة الدور، وصَرِفِ الصخب عنها وكلِّ ما يسوء.
عليكم بالتكبير في أَيام الذكر والتهليل، فواللهِ لا تدري ما تصنعُ (اللهُ أَكبرُ) في قلوبنا وجوارحنا وبيوتنا،ودروب حياتنا، لِمن فَقِه معانيها، وقالها ذُّلاً لله وتعظيماً..
..د.وفاء الحمدان..
•
http://cutt.us/yDFoD
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق