•
مشروعك حفظك للقرآن
تنقطع دُونه الأمانِي،
وتُثنى لأجله الرُّكب، هو كهفُ روحك الآمن، وأُنسها الدائم، فاصبِر لأجل بلوغ ذلك المنزل.
..
مشروع الحفظ لا يعرف التوقف، ومشروع المراجعة مؤازِرٌ للحفظ لا غنى عنه، وطرق الحفظ مختلفة.. المهم الاستمرار.
..الشيخ -أحمد المغيري..
•
telegram.me/mn1406
➖
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق