عِبرةٌ وعِظةٌ لِأُولي الأَلْبَاب، فما أَسْرع مجيئهُ، وما أَسْرع رحيلهُ، وحالنا كحاله في إِهْلاله واِنْتِهائه.
فالله الله في اِغْتنام زمانه، فلا يُدْرَىٰ من الأَسبق بالرحيل، هُو أَم نحن؟
عِلْمُ ذَلِك عند الله العليم الخبير..
•
telegram.me/mn1406
➖
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق