■
بحياتك ... حياة!
وبموتك .. عظة !
وبخاتمتك آمنتُ أكثر بأن من أحب شيئا أكثر من ذكره، ومن أكثر من شيء مات عليه؛ كنتَ صديقا للقرآن والمسجد فتوفيت في غرفة مسجدك بجوار مصحفك
رحم الله أبا عبدالله
#وفاة# الشيخ عبدالعزيزالعيدان
#د.عبدالعزيز الأحمد#
■
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق